الناس في تحديد مسمى البدعة وضبط معناها فريقان : فريق بالغ في التبديع وفريق تساهل وتوسع
في إرتكابها فهؤلاء جعلو باب الإبتداع ضيقا لايدخل فيه سوى البدع الأمهات وكبائر المحدثات
وقد يصل بهم الحال فيدرجون الكثير من البدع والمحدثات تحت مسمى الشريعة والسنة
ومن هنا يتبين لك ايها الناظر الكريم ما عند كل فريق من الخطأ في ضبط معنى البدعة
وفي هذا الكتاب ستجد الكلام الشافي الوافي .
رحم الله الإمام الجيزاني ونفع المسلمين بعلمه .
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على الرابط
سم الله وحمل من هنا
ولا تنسوني من دعوة صالحة بظهر الغيب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق