كان شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله إذا سئل عن فن من العلم ظن السامع أنه لايعرف غير ذلك الفن
وحكم أن أحدا لا يعرف مثله وكان الفقهاء من جميع الطوائف إذا جلسو معه استفادو في مذاهبهم منه
ولا تكلم في علم من العلوم إلا فاق فيه أهله المنسوبين إليه وكانت له اليد الطولى في حسن التصنيف
وجودة العبارة والتقسيم والترتيب والتبيين واجتمعت فيه شروط الإجتهاد على وجهها "
رحمه الله واسكنه فسيح جناته ونفع المسلمين بعلمه .
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على الرابط
سم الله وحمل من هنا
لا تنسوني من دعوة صالحة بظهر الغيب.
وحكم أن أحدا لا يعرف مثله وكان الفقهاء من جميع الطوائف إذا جلسو معه استفادو في مذاهبهم منه
ولا تكلم في علم من العلوم إلا فاق فيه أهله المنسوبين إليه وكانت له اليد الطولى في حسن التصنيف
وجودة العبارة والتقسيم والترتيب والتبيين واجتمعت فيه شروط الإجتهاد على وجهها "
رحمه الله واسكنه فسيح جناته ونفع المسلمين بعلمه .
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على الرابط
سم الله وحمل من هنا
لا تنسوني من دعوة صالحة بظهر الغيب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق