ويشتمل الكتاب على ابواب :
1 .
الباب
الأول: في الأدلة على
تحريمها من القرآن.
2 .
الباب
الثاني: في الأدلة على تحريم
الأغاني والمعازف من السنة، وقد التزمت في هذا الباب البحث عن رجال الأسانيد،وجمع
أقوال العلماء في ذلك، وشرح ما يحتاج إلى شرح، وأعرضت عن كل ما بلغ ضعفه إلى حد
النكارة.
3 . الباب الثالث: في
الأحاديث الَّتِي استدل بِها من أباح الأغاني والإجابة عن كل شبهة تشبثوا بِها، بما
فيه مقنع لمن أراد الحق وتجرد عن الهوى.
4 .
الباب
الرابع: في أقوال العلماء
وخيار السلف في تحريم الأغاني والمعازف وذمهم لها، وإنكارهم على فاعليها من زمن الصحابة إلى زمننا
هذا.
ثُمَّ ختم الكتاب بذكر من ألفوا في تحريم الأغاني قديْمًا وحديثًا كتبهم، أو وجد ذكرها والعزو إليها، وهذا أوان الشروع في المقصود، ومن الله يستمد العون والتوفيق.
0 التعليقات:
إرسال تعليق