بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والآه أما بعد
:يسعدني أن أقدم لإخواني هذه السلسلة المباركة من شرح رسالة العبودية لشيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله - قام بشرحها معالي الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله نسأل
الله عز وجل لنا وله وللمسلمين الأجر والمثوبة.
1- مُقَدِّمَةٌ
2- أَصْلُ مَعْنَى الْعِبَادَةِ
3- مَعْرِفَةُ الْحَقِّ وَرَدُّهُ بِالِاسْتِكْبَارِ
4- فِي الْقَضَاءِ وَالْقَدَرِ - وُجُوبُ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ
5- الِاحْتِجَاجُ بِالْقَدَرِ - تَقْدِيمُ الْقِيَاسِ عَلَى النَّصِّ
6- تَقْدِيمُ الْقِيَاسِ عَلَى النَّصِّ - مَقْصُودُ الْعِبَادَةِ وَأَصْلُهَا
7- كَمَالُ الْمَخْلُوقِ فِي تَحْقِيقِ عُبُودِيَّتِهِ لله تعالى
8- وَبِالْعُبُودِيَّةِ نَعَتَ كُلَّ مَنِ اصْطَفَى مِنْ خَلْقِهِ - التَّفَاضُلِ فِي الْإِيمَانِ
9- تابع : التَّفَاضُلِ فِي الْإِيمَانِ
10- مَسْأَلَةُ الْخَالِقِ وَالنَّهْيُ عَنْ مَسْأَلَةِ الْمَخْلُوقِ - الْحُرِّيَّةُ حُرِّيَّةُ الْقَلْبِ
11- الْعُبُودِيَّةُ عُبُودِيَّةُ الْقَلْبِ - طَلَبُ الرِّئَاسَةِ وَالْعُلُوِّ فِي الْأَرْضِ
12- حَقِيقَةُ الْمَحَبَّةِ
13- صَلَاحُ الْقَلْبِ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ
14- إِنَّ اَلدِّينَ عِنْدَ اَللَّهِ اَلْإِسْلَامُ
15- من قول المصنف : وَقَالَ تَعَالَى عَنْ اَلْخَلِيلِ..
16- اَلْخُلَّةُ لَا تَحْتَمِلُ اَلشَّرِكَةَ
17- طَاعَةُ اَلرَّسُولِ وَمُتَابَعَتُهُ لَا تَكُونُ إِلَّا بِتَحْقِيقِ اَلْعُبُودِيَّةِ
18- أَوْصَافُ الْعَمَلِ الصَّالِحِ - خُطُورَةُ الشِّرْكِ
19- خُطُورَةُ الشِّرْكِ - فِي الْفَرْقِ بَيْنَ اَلْخَالِقِ وَالْمَخْلُوقِ
20- وَيَتَمَسَّكُونَ بِالْمُتَشَابِه - فَنَاءُ أَهْلِ اَلْحُلُولِ وَالِانْتِقَالِ
21- اَلْإِقْرَارُ بِأُلُوهِيَّةِ اَللَّهِ يَتَضَمَّنُ اَلْإِقْرَارَ بِرُبُوبِيَّتِهِ
22- جِمَاعُ اَلدِّينِ أصلان_أن لانعبد الا الله ولا نعبده الا بما شرع
تمت بحمد الله أسأل الله أن ينفع بها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق