قال الشيخ الألباني رحمه الله:أيها الإخوان الكرام إن من المتفق عليه بين المسلمين الأولين كافة أن السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام هي المرجع الثاني والأخير في الشرع الإسلامي في كل نواحي الحياة من أمور غيبية اعتقادية أو أحكام عملية أو سياسية أو تربوية وأنه لا يجوز مخالفتها في شيء من ذلك لرأي أو اجتهاد أو قياس كما قال الإمام الشافعي رحمه الله في آخ"الرسالة":"لا يحل القياس والخبر موجود"ومثله ما اشتهرعند المتأخرين من علماء الأصول:"إذا ورد الأثر بطل النظ" "لا اجتهاد في مورد النص"ومستندهم في ذلك الكتاب الكريم والسنة المطهرة...
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على أحد الروابط:
سم الله وحمل من هنا
فضلا أنشروه على مواقع أخرى ولآتنسوني من دعوة صالحة في ظهر الغيب أسأل الله أن يرزقني وإياكم الإخلآص والمتابعة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق