قال المؤلف رحمه الله: إن هذه الأمة لم يؤتوا
في دينها من شيء ما أوتوا فيه من قبل التكلف والجدال وهما داء الأمم السالفة ولم
يأتيا امرأ بخير قط وكتاب الله تعالى أنهى شيء عنهما امرأ والرسول المصطفى أكره
الخلق لهما وإن الله عز و جل لم يقبض إليه رسوله حتى خار له واغنى به وأكمل له
الدين وأتم به النعمة فترك الأمة على واضحة
ليلها كنهارها وما من طائر يطير بجناحيه إلا وعندها فيه من نبيها علم إلا أن يضل
عبد عمد عين فكان من أواخر ما أنزل على نبيه اليوم أكملت لكم دينكم الآية
.
فضلا أنشروه على مواقع أخرى ولآتنسوني من دعوة صالحة في ظهر الغيب أسأل الله أن يرزقني وإياكم الإخلاص في القول والعمل وجزاكم الله خيرا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق