ستظل سيرة
النبى صلى الله عليه وسلم هى الرصيد التاريخى
الأول الذى تستمد منه الأجيال المتلاحقة من ورثة النبوة وحملة مشاعل
العقيدة زاد مسيرها
وعناصر بقائها أصول امتدادها ومن درس تاريخ النبى صلى الله عليه وسلم
وأعطاه حقه من النظر والفكر والتحقيق رأى نسقا من التاريخ العجيب
استعلى به الرسول صلى
الله عليه وسلم والفئة المؤمنة معه على عناصر المادة وعوامل الجذب
الأرضى وارتقوا بالإنسانية إلى درجات لم تشهدها على امتداد عصورها
وأزمانها .
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على أحد الروابط :
سم الله وحمل من هنا
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على أحد الروابط :
سم الله وحمل من هنا
فضلا أنشروه على مواقع أخرى ولآتنسوني من دعوة صالحة في ظهر الغيب .
0 التعليقات:
إرسال تعليق