وبتحقيق الخشية اختصهم، فقال سبحانه وتعالى:(يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ)[المجادلة: 11]، وقال سبحانه: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)فاطر: 28 وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله وصفيه وخليله، إمام المتقين وقدوة السالكين، ورَّث العلم للعالمين، فكانوا ورثة النبيين ومصابيح السالكين، كشف الله بهم الحق ودلَّ الخلق، وأوضح المحجة وأقام الحجة، أحيابهم موتى القلوب وأنار بعلمهم الدروب.
رحم الله الشيخ ونفعنا بعلمه .
لتحميل الكتاب فضلا إضغط على الرابط:
سم الله وحمل من هنا
فضلا انشروه ولا تنسوني من صالح دعائكم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق